اختبار شخصي
مرحبا، اسمي جون بيكيت، وأود أن أخبركم قصة كيف أصبحت من أتباع المسيح. كما تعلمون، كان من المثير للاهتمام أنه خلال سنوات دراستي الثانوية والكلية، اعتقدت أنني كنت أفهم بعض الشيء عن من يكون الله، ولكن بصراحة، كنت على خطأ لم يكن شخصية. حتى أنني لم أكن أعلم أنه من الممكن - أن تكون لي علاقة شخصية معه. حسنا، بدأ هذا الباب يفتح عندما التقيت بالسيدة الشابة التي أصبحت لاحقا زوجتي، ويندي. ما رأيته فيها و في عائلتها كان أصالة إيمانهم الذي فاتني حتى تلك اللحظة و جعلني ذلك أشعر بالفضول، و جعلني أشعر بالجوع وعندما بدأت في فهم ما لم أكن قد عشته، وجدت أن هناك بعض الأساسيات التي يمكن أن أعتمد عليها. وكان الأول أنني عرفت أن الله يحبني حب عميق لا يمكن التعبير عنه. ولكن ثانيا، أنني لم أكن أفهم كل شيء كما اعتقدت أنني فعلت - في الواقع كنت ملطخا بالإثم الذي ورثته منذ الولادة، كنت إنسان خاطىء. ولكن بعد ذلك تعلمت ان الهدف الرئيسي من حياة يسوع هو الذهاب إلى الصليب والموت، وأخذ خطيتي وخطية كل شخص على نفسه، إنها تضحية رائعة، وانه إسلمت حياتي له سيأخذ عبء الخطية عني. وقد فعلت ذلك - اتخذت خطوة إستقبال يسوع في حياتي بطريقة تفصلني عن الخطية الموجودة في حياتي. وفي تلك اللحظة أصبحت مخلوقا جديدا، مخلوقا جديدا في المسيح. ويا لها من هدية جميلة أهداها لي، ويريد أن يعطيها لك - يريد أن يغمرك بحبه، أن يحررك من الخطيئة، وأن تعيش هذه الحياة الجديدة.